ما حكم حديث: عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه كان إذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم قال : اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى وارفع درجته العليا وأعطه سؤله في الآخرة والأولى كما آتيت إبراهيم وموسى؟
وعليكم السلام ورحمة الله هذا الحديث موقوف عن ابن عباس رضي الله عنهما ومن كلامه، فإنه كان إذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى، وارفع درجته العليا، واعطه سؤله في الآخرة والأولى، كما آتيت إبراهيم وموسى" قال السخاوي في القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع: "رواه عبد بن حميد في مسنده، وعبد الرزاق في مصنفه، وإسماعيل القاضي وإسناده جيد، قوي صحيح" ورواه ابن خزيمة في كتاب التوحيد.
البحث