البحث

ابحث

نتائج البحث

عن عبد الله بن عمر قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أخبروني بشجرة شبه، أو كالرجل المسلم لا يتحات ورقها؟ قال إبراهيم هو ابن محمد بن سفيان: لعل مسلما يعني ابن الحجاج قال: "وتؤتي أكلها كل حين". وكذا وجدت عند غيري أيضا: ولا تؤتي أكلها كل حين، قال ابن عمر: فوقع في نفسي أنها النخلة، ورأيت أبا بكر وعمر لا يتكلمان، فكرهت أن أتكلم، أو أقول شيئا، فقال عمر: لأن تكون قلتها أحب إلي من كذا وكذا. ولفظ البخاري في هذا: عن ابن عمر أيضا قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أخبروني بشجرة تشبه، أو كالرجل المسلم لا يتحات ورقها، ولا ولا ولا تؤتي أكلها كل حين؟". قال ابن عمر: فوقع في نفسي أنها النخلة، ورأيت أبا بكر وعمر لا يتكلمان، فكرهت أن أتكلم، فلما لم يقولوا شيئا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هي النخلة". فلما قمنا قلت لعمر: يا أبتاه! والله لقد كان وقع في نفسي أنها النخلة، فقال: ما منعك أن تكلم؟ قال: لم أركم تكلمون فكرهت أن أتكلم أو أقول شيئا. قال عمر: لأن تكون قلتها أحب إلي من كذا وكذا. خرجه في "تفسير سورة إبراهيم". وخرجه في "الأدب" في باب "إكرام الكبير". وقال فيه: "أخبروني بشجرة مثلها مثل المسلم تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ولا تحت ورقها؟". فوقع في نفسي النخلة. الحديث.