"يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتَبْعَ بها شَعَفَ الجبال ومواقع القَطْر يفر بدينه من الفتن". خرجه في "الفتن" وفي كتاب "الإيمان ". وله في لفظ آخر: عن عبد الله هذا قال: قال لي يعني أبا سعيد: إني أراك تحب الغنم وتتخذها فأصلحها وأصلح رُعَامَها، فإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "يأتي على الناس زمان تكون الغنم فيه خير مال المسلم يتبع بها شعف الجبال- أو سعف الجبال- في مواقع القطر يفر بدينه من الفتن".
البحث